طوّع أصيل مصلح، الذي لم يتجاوز الـ13 عاما، الفرشاة والألوان بمهارة، منذ سني عمره المبكرة، واكتشف شغفه بالرسم وهو على مقاعد الدراسة في الصف الأول الابتدائي، إذ كانت تعني حصة التربية الفنية له الكثير ويترقبها باشتياق الفنان الواعد.
وتأثر أصيل كثيرا بشقيقته الكبرى موضي مصلح، التي تعد من أبرز الفنانات التشكيليات السعوديات في الوقت الحاضر.
وقال أصيل: «أسهمت شقيقتي موضي في دخولي عالم الرسم والفن التشكيلي، فقد كنت أتابع إقبالها على الرسم وأنا في سن مبكرة من عمري، وأكسبني ذلك خلفية لا بأس بها في المجال ومهدت لي الطريق إليه، فشقيقتي هي ملهمتي»، مشيرا إلى أنه وجد الاهتمام والتشجيع من معلميه في المدرسة الذين دعموه أثناء خوضه المنافسات المختلفة. ويسعى أصيل لتطوير قدراته في عالم الفنون التشكيلية والالتحاق بالأكاديميات المتخصصة، للمساهمة في خدمة الوطن من خلال الفرشاة والألوان. وأضاف: «الرسم والفن بصفة عامة لغة عالمية نستطيع من خلالها مخاطبة الشعوب كافة، دون الحاجة إلى مترجم»، مؤكدا أننا نستطيع إيصال رسائلنا وأفكارنا إلى العالم كافة عبر الرسم والفنون المختلفة.
وحقق أصيل كثيرا من الإنجازات أثناء مشاركته في معارض الأطفال في جدة، كان آخرها في صالة «داما آرت»، ولاقت أعماله استحسان كبار الفنانين والنقاد السعوديين الذين توقعوا له مستقبلا واعدا في الرسم، خصوصا أنه قدم لوحات فنية رائعة، مستواها يفوق عمره بكثير.
وتأثر أصيل كثيرا بشقيقته الكبرى موضي مصلح، التي تعد من أبرز الفنانات التشكيليات السعوديات في الوقت الحاضر.
وقال أصيل: «أسهمت شقيقتي موضي في دخولي عالم الرسم والفن التشكيلي، فقد كنت أتابع إقبالها على الرسم وأنا في سن مبكرة من عمري، وأكسبني ذلك خلفية لا بأس بها في المجال ومهدت لي الطريق إليه، فشقيقتي هي ملهمتي»، مشيرا إلى أنه وجد الاهتمام والتشجيع من معلميه في المدرسة الذين دعموه أثناء خوضه المنافسات المختلفة. ويسعى أصيل لتطوير قدراته في عالم الفنون التشكيلية والالتحاق بالأكاديميات المتخصصة، للمساهمة في خدمة الوطن من خلال الفرشاة والألوان. وأضاف: «الرسم والفن بصفة عامة لغة عالمية نستطيع من خلالها مخاطبة الشعوب كافة، دون الحاجة إلى مترجم»، مؤكدا أننا نستطيع إيصال رسائلنا وأفكارنا إلى العالم كافة عبر الرسم والفنون المختلفة.
وحقق أصيل كثيرا من الإنجازات أثناء مشاركته في معارض الأطفال في جدة، كان آخرها في صالة «داما آرت»، ولاقت أعماله استحسان كبار الفنانين والنقاد السعوديين الذين توقعوا له مستقبلا واعدا في الرسم، خصوصا أنه قدم لوحات فنية رائعة، مستواها يفوق عمره بكثير.